كثيرون يسألون هل تختفي فلاشات العين وما هي أسباب ظهورها؟
وهل هناك علاجات فعالة وآمنة لها أم لا؟ فتلك الفلاشات قد تظهر فجأة، وذلك يجعل الكثير من الأشخاص يشعرون بالقلق منها، خاصة إذا كانت مصحوبة بومضات قوية أو يحدث معها صداع في العين.
وفي ذلك الدليل نقدم العديد من المعلومات التي تخص فلاشات العين مثل أسبابها، وأعراضها، والتشخيص الخاص بها، وكيف يمكن علاجها بأحدث التقنيات الحديثة، بجانب ذكر نصائح الوقاية منها والتي تساعدك على حماية عينيك والحفاظ على رؤيتك، وكل ذلك يقدمه الدكتور محمد مشهور، استشاري طب وجراحة العيون، في تصحيح النظر وزراعة العدسات في المملكة من واقع خبرته العملية مع المرضى وعمله في مركز مشهور للعيون.
ما هي فلاشات العين؟
قبل أن نفكر في العلاج أو طرق الوقاية، من المهم فهم ما هي فلاشات العين؟
الفلاشات تكون عبارة عن ومضات ضوئية تشير إلى وجود مشاكل صحية في العين وتحتاج إلى متابعة أو علاج من خلال طبيب متخصص.
يشعر المريض الذي يصاب بتلك الفلاشات وكأن هناك شرارات تتحرك أمام عينه بشكل مفاجئ وبدون أي مقدمات، وذلك قد يكون أمر مزعج لأغلب الأشخاص، خصوصًا عند القيام بأعمال معينة مثل القراءة أو النظر للشاشات أو عند تحريك منطقة الرأس بشكل مفاجئ، وتلك الفلاشات لها أكثر من شكل مثل:
- تظهر في صورة ومضات صغيرة تتحرك بسرعة على شكل نقاط، وتظهر أحيانًا عند النظر للضوء الطبيعي.
- الفلاشات قد تكون على شكل خطوط أو شرارات ضوئية طويلة تظهر فجأة، تشبه البرق داخل العين.
- قد تكون الفلاشات عبارة عن ومضات تظهر عند تحريك الرأس أو العين بسرعة، خصوصًا عند الانحناء.
وهنا يكون السؤال هل تختفي فلاشات العين أم لا؟ ففي كثير من الحالات البسيطة، تقل تدريجيًا وتختفي، خاصة إذا لم تكن مرتبطة بمشكلة في الشبكية، لكن الحالات الخطيرة تحتاج لتدخل طبي لتجنب مضاعفات فقدان الرؤية.

أسباب فلاشات العين
هناك مجموعة من الأسباب التي تؤدي إلى ظهور فلاشات العين، بعضها بسيط وبعضها خطير وسوف نوضح أبرزها فيما يلي:
1. تمزق أو انفصال الشبكية
يعتبر ذلك السبب هو الأكثر خطورة لفلاشات العين ويحدث نتيجة وقوع انفصال أو تمزق الشبكية، ويمكن أن يؤدي إلى فقدان جزئي أو كامل للرؤية خاصة إذا لم يعالج بسرعة، لكن في حالة التدخل الطبي المبكر يتم الحفاظ على سلامة العين واستعادة الرؤية.
2. صداع العين والصداع النصفي
بعض حالات الصداع النصفي أو صداع العين يحدث معها ومضات ضوئية، وتلك الفلاشات غالبًا لا تدل على وجود مشكلة مرضية لأنها تكون لفترة مؤقتة وتختفي بعد انتهاء الصداع، لكن إذا تكررت بشكل مستمر فإنها سوف تحتاج إلى تدخل من طبيب.
فقد جاء أحد المرضى يشكو من حدوث ومضات متكررة يصاحبها صداع، وذلك كان بعد تعرضه لحادث بسيط أثناء لعب كرة القدم، ولكن بعد الفحص من خلالنا اتضح أنه أصيب بتمزق خفيف في الشبكية تم علاجه بالليزر فورًا قبل أن تتدهور الحالة.
3. تقدم العمر وتأثيره على العين
مع كبر السن والتقدم في العمر يصبح الجسم الزجاجي الخاص بالعين أكثر سيولة، وذلك يزيد من حركته داخل العين وبالتالي ترتفع احتمالية ظهور الفلاشات المفاجئة.
4. إصابات العين أو الحوادث
التعرض للصدمات المباشرة على العين أو الرأس قد تكون سبب في ظهور فلاشات مفاجئة في العين، كما قد يؤدي ذلك إلى تمزق الشبكية أو نزيف داخل العين.
5. الأمراض المزمنة
هناك بعض الأمراض المزمنة مثل السكري وارتفاع ضغط الدم تؤثر على صحة الشبكية، وتزيد من فرص ظهور فلاشات العين والمضاعفات المرتبطة بها.
6. القيام بالأنشطة المرهقة للعين
النظر الطويل للشاشات أو القراءة تحت إضاءة ضعيفة من الأعمال التي قد تسبب إجهاد العين، وينتج عنها ظهور ومضات ضوئية مؤقتة، خاصة لدى الأشخاص الذين يعانون من ضعف النظر أو مشاكل في العدسات.
7. التغيرات الهرمونية أو الأدوية
بعض التغيرات الهرمونية أو تناول أدوية معينة مثل العلاجات التي تخص ارتفاع ضغط الدم أو مضادات الاكتئاب قد تؤثر على الدورة الدموية في العين، وتسبب ظهور فلاشات في العين لكنها تكون لفترة مؤقتة.
8. التهابات العين
الالتهابات مثل التهاب الجسم الزجاجي أو التهاب الشبكية يمكن أن يسبب رؤية فلاشات، وذلك يحتاج تدخل طبي وعلاج لمنع المضاعفات.
علاج فلاشات العين
بعض المرضى يتساءلون: هل تختفي فلاشات العين بعد العلاج بالليزر أو بالجراحة الدقيقة؟ لذلك سوف نوضح طرق علاج الفلاشات المختلفة حسب سببها، فيما يلي:
- الفحص المبكر أو المتابعة الدورية عند الطبيب للإطمئنان على العين لأن ذلك يساعد على اكتشاف أي تمزق شبكي أو تغيرات في الجسم الزجاجي قبل تدهور الحالة.
- العلاج التحفظي وذلك يناسب الحالات البسيطة الغير مرتبطة بالانفصال الشبكي، ومن خلاله يتم متابعة تطور الضوء البرقي في العين.
- العلاج بالليزر الطبي الذي يستخدم لعمل تثبيت للشبكية ويمنع حدوث انفصال بها، وأهم ما يميز تلك التقنية أنها تتم بدقة عالية وبأقل تدخل جراحي، مما يقلل المضاعفات ويسرع الشفاء.
- الجراحة الدقيقة وتلك يتم عملها في الحالات الشديدة التي تستدعي التدخل الفوري لتصحيح الانفصال الشبكي.
- عمل روتين حياة صحي للعين وتقليل الإجهاد، بجانب الابتعاد عن الأضواء الشديدة، والحفاظ على الترطيب الداخلي للعين، وبجانب كل ذلك لا ننسى التغذية السليمة لأن لها دور كبير في تقليل تكرار ظهور فلاشات العين.
متى تكون الفلاشات خطيرة؟
تعرف على العلامات التي تشير إلى خطورة فلاشات العين والتي تستدعي مراجعة عاجلة للطبيب مثل:
- إذا لاحظت أن الفلاشات تتكرر بشكل يومي أو تزداد شدتها، فهذا قد يكون علامة على تغيرات في الشبكية تتطلب تقييم طبي عاجل.
- ظهور أجسام داكنة أو نقاط سوداء أو ستار أمام العين قد يشير إلى انفصال الشبكية، وهو من الحالات الطارئة التي تحتاج تدخل طبي سريع.
- أي فقدان مفاجئ للرؤية، حتى ولو كان جزئي، يعد علامة تحذيرية على وجود مشاكل شبكية محتملة، ويجب مراجعة طبيب عيون مختص فورًا.
- صداع العين الشديد أو ظهور صداع العين المصاحب للفلاشات خاصة عند الحركة المفاجئة للرأس أو العين، يستدعي التدخل الطبي العاجل.
- تزيد خطورة الفلاشات إذا صاحبها احمرار العين، الحساسية للضوء، أو فقدان الرؤية الليلية، لأن جميعها تعتبر علامات تدل على وجود مشكلة تحتاج علاج متخصص.
أعراض مرتبطة بفلاشات العين
- أغلب المرضى يقولون لدكتور مشهور أن من أهم الأعراض الشعور وكأن هناك شرارة صغيرة تمر أمام العين فجأة وتستمر لثواني.
- وجود ومضات ضوئية مفاجئة أو شرارات سريعة تظهر فجأة عند النظر إلى الضوء أو عند الحركة، وقد تكون مؤقتة أو متكررة، وغالبًا ما ترافقها رؤية الضوء البرقي في العين.
- ظهور نقاط أو أجسام في مجال الرؤية وتكون على شكل نقاط سوداء أو خيوط تتحرك داخل العين، وتزداد وضوحًا عند النظر إلى خلفية فاتحة اللون.
- يشعر المريض بأن الرؤية غير واضحة أو ضبابية بشكل مؤقت، خاصة في الحالات المرتبطة بتمزق الشبكية أو الانفصال الشبكي.
- بعض الأشخاص يعانون من صداع العين أو صداع نصفي مصاحب للمضات الضوئية، وقد يكون مرتبطًا بتغيرات في تدفق الدم إلى الشبكية.
- قد يشعر المريض بثقل أو ضغط داخل العين، خاصة عند الحركة المفاجئة للرأس، وهو عرض مهم يستدعي تقييم طبي لتحديد سبب الفلاشات.
تشخيص فلاشات العين
تعرف على الفحوصات الطبية والتقنيات الحديثة التي يستخدمها الدكتور محمد مشهور لتشخيص فلاشات العين بدقة مثل:
- الفحص السريري الشامل ويشمل تقييم الرؤية، قياس وضوح النظر، وفحص قاع العين لتحديد أي مشاكل في الشبكية أو الجسم الزجاجي، وهو الخطوة الأساسية لتحديد سبب الفلاشات.
- التصوير بالأشعة أو الفلورسنت لتصوير الشبكية والكشف عن التمزقات أو النزيف الداخلي، مما يساعد على اكتشاف الانفصال الشبكي في مراحل مبكرة.
- قياس ضغط العين.
- معرفة التاريخ الطبي للمريض وتحليله مما يساعد على معرفة ما إذا كانت الفلاشات مرتبطة بأمراض مزمنة أو بالصدمات السابقة على العين.
- عمل بعض الفحوصات المتقدمة باستخدام أجهزة الفحص ثلاثية الأبعاد والليزر للتحقق من حالة الجسم الزجاجي والشبكية بدقة أكبر.
علاج ومتابعة فلاشات العين
من واقع تجربتنا مع عملاء المركز يمكننا القول أن أغلب المرضى الذين يلتزمون بالمتابعة الدورية ونصائح الوقاية يجدون تحسن كبير في النظر لديهم، وتقل نسبة ظهور الفلاشات بشكل تدريجي، وسوف نوضح كل ما يخص العلاج والمتابعة فيما يلي:
المتابعة الدورية
يوصي الدكتور محمد مشهور بمتابعة منتظمة لكل الحالات، حتى بعد العلاج، لضمان عدم تفاقم فلاشات العين أو ظهور مضاعفات جديدة، مع مراقبة تطور الحالة بشكل دقيق لضمان سلامة الشبكية والرؤية.
الليزر الطبي المتقدم
يستخدم الليزر لتثبيت الشبكية ومنع الانفصال أو التمزق، حيث توفر أجهزة الليزر الحديثة دقة عالية في العلاج مع أقل تدخل جراحي ممكن، مما يقلل من المضاعفات ويسرع الشفاء.
الجراحة الدقيقة عند الحاجة
في الحالات الشديدة التي تتطلب تدخل عاجل، يقوم الدكتور مشهور بإجراء جراحة دقيقة لتصحيح أي انفصال شبكي كامل، مع الحرص على الحفاظ على سلامة العين واستعادة الرؤية بشكل طبيعي وآمن.
العناية المنزلية
يشمل ذلك الحفاظ على الراحة البصرية من خلال تقليل إجهاد العين، الابتعاد عن الأضواء الساطعة والمباشرة، وشرب كمية كافية من الماء للحفاظ على رطوبة العين ودعم صحة الشبكية، مما يساعد على تقليل تكرار فلاشات العين.
نصائح للوقاية من فلاشات العين
- في إطار حديثنا عن هل تختفي فلاشات العين سوف نوضح بعض الإجراءات والنصائح التي تقلل من ظهورها وتحافظ على صحة العين على المدى الطويل ومنها:
القيام بفحوصات العين بشكل منتظم، خاصة بعد سن الأربعين، للكشف المبكر عن أي تغيرات في الشبكية أو الجسم الزجاجي قبل أن تتسبب في فلاشات العين أو مشاكل أخرى في الرؤية. - تجنب إصابات العين الناتجة عن الحوادث أو الأنشطة الرياضية العنيفة، حيث يمكن للصدمات المباشرة أن تسبب تمزقات في الشبكية أو تحريك الجسم الزجاجي، مما يؤدي إلى ظهور ومضات ضوئية مفاجئة.
- الحفاظ على معدل السكر وضغط الدم ضمن المعدلات الطبيعية مما يقلل من خطر إصابة شبكية العين بأمراض مرتبطة بالسكري أو ارتفاع ضغط الدم، والتي قد تزيد من فرصة ظهور فلاشات العين.
- تناول أطعمة غنية بالفيتامينات والحرص على التغذية السليمة لصحة العين، وتشمل تناول الأطعمة الغنية بفيتامين A، C، وE، بالإضافة إلى الزنك وأحماض أوميغا 3 الدهنية، التي تدعم صحة الشبكية وتقلل من المشاكل البصرية.
- تجنب إجهاد العين والحفاظ على الإضاءة المناسبة والابتعاد عن النظر الطويل للشاشات أو القراءة تحت إضاءة ضعيفة يقلل من إجهاد العين.
هل تختفي فلاشات العين؟
يشعر المصاب بالفلاشات وكأن هناك ومضات ضوئية أو خطوط قصيرة من الضوء تتحرك أمام العين، وهو ما يسمى بالضوء البرقي في العين، من الطبيعي أن يتساءل الشخص المصاب بتلك الحالة عن هل تختفي فلاشات العين نهائيًا؟
الإجابة عن ذلك السؤال تختلف من شخص لأخر، ففي الحالات البسيطة التي لا ترتبط بمشاكل في الشبكية أو الجسم الزجاجي، قد تقل الفلاشات تدريجيًا وتختفي بعد أسابيع أو أشهر، خصوصًا إذا تم الحفاظ على صحة العين وتقليل العوامل المجهدة للنظر.
الحالات المصابة بتمزق الشبكية أو الانفصال الشبكي، لا تختفي الفلاشات منها، بل قد تزداد الأعراض الجانبية لديهم إذا لم يتم التدخل الطبي من مختص العيون.

أفضل مركز لعلاج فلاشات العين في المملكة
مركز الدكتور محمد مشهور في السعودية من المراكز المهمة والمتخصصة التي ينصح بالذهاب إليها لعلاج فلاشات العين، وذلك لأنه يتميز بعدة مميزات سوف نذكرها فيما يلي:
خبرة في علاج مشاكل النظر
الدكتور محمد مشهور أحد الخبراء في مجال طب وجراحة العيون، ولديه سنوات طويلة من الخبرة في تصحيح النظر وزراعة العدسات، وذلك جعل المركز الخاص به مكان موثوق وذو سمعة جيدة لكل من يعاني من مشاكل العين، بما في ذلك الفلاشات التي تحدث نتيجة تغيرات في الجسم الزجاجي أو مشاكل الشبكية.
استخدام أحدث الأجهزة
يعتمد المركز على تقنيات ليزر طبي حديثة، بالإضافة إلى أجهزة الفحص ثلاثي الأبعاد التي يمكنها أن توضح حالة الشبكية والجسم الزجاجي في العين، وذلك يساعد الطبيب على اكتشاف أي تمزق أو انفصال في الشبكية، قبل أن يسبب مضاعفات خطيرة.
متابعة ممتازة
كل حالة في المركز تخضع لمتابعة قبل وبعد العلاج، ويتم وضع برنامج شخصي لكل مريض، يتضمن كل من الفحص الدوري وإجراءات تصحيح النظر إذا كان المريض في حاجة لذلك.
فريق متخصص
المركز يعمل به فريق من الأطباء المتميزين في مجالهم، ولديهم القدرة على التعامل مع الحالات الطارئة، مثل حالات حدوث نزيف داخل العين، وذلك يضمن العلاج السريع والفعال للعملاء.
بيئة علاج مريحة
يقدم المركز بيئة علاجية متكاملة، لكونه يستخدم تقنيات التعقيم الحديثة، ومجهز بأفضل المرافق حتى يشعر المريض بالراحة والاطمئنان أثناء العلاج.
تواصل سريع
يمكن للمرضى حجز المواعيد أو الاستفسار عن أي مشكلة متعلقة بـ فلاشات العين أو مشاكل النظر بسهولة عبر أرقام التواصل:
كما يحرص القائمون على المركز على الرد السريع.
في النهاية نكون قد قدمنا الإجابة على سؤال هل تختفي فلاشات العين وأوضحنا أن تلك المشكلة كثيرًا ما تكون عرض مؤقت يصاب به الشخص وسرعان ما يختفي، لكن في أحيان أخرى تعتبر مؤشر لمشكلة خطيرة مثل الانفصال الشبكي، لكن مع التشخيص والمتابعة يمكن الحفاظ على صحة العين ومنع أي مضاعفات من الحدوث، وبالاعتماد على خبرة الدكتور محمد مشهور واستخدام أحدث التقنيات، يمكن علاج فلاشات العين بفعالية واستعادة الرؤية الطبيعية بشكل آمن وسريع.
الأسئلة الشائعة
هل فلاشات العين خطيرة؟
غالبًا لا تكون خطيرة، لكنها قد تشير إلى تمزق الشبكية أو الانفصال الشبكي في حالات نادرة، لذلك يجب مراجعة طبيب العيون فورًا عند ظهور أعراض جديدة.
متى يجب مراجعة الطبيب؟
عند ظهور ومضات مستمرة، نقاط سوداء جديدة، تشوش مفاجئ في الرؤية، أو صداع العين الشديد.
كم من الوقت يستغرق ومضات العين حتى تختفي؟
في الحالات البسيطة، قد تختفي تدريجيًا خلال أسابيع، بينما الحالات المرتبطة بالانفصال الشبكي تحتاج لعلاج فوري.
هل الضوء البرقي في العين طبيعي؟
قد يكون طبيعي عند بعض الأشخاص مع تقدم العمر، لكنه قد يشير أحيانًا لمشاكل شبكية تستدعي الفحص.
هل تأثير العمر على العين يزيد من الفلاشات؟
نعم، مع التقدم في العمر يصبح الجسم الزجاجي أكثر سيولة، مما يزيد احتمال ظهور فلاشات العين بشكل متكرر.

لا تعليق